يُعدُّ شرح البرقوقي على ديوان المتنبي ذخيرةً أدبية، ووثيقَةً تراثيةً … وهو شَرْحٌ وافٍ أورد فيه الكاتب جميع تفاسير الشُرَّاحِ من متقدمين ومتأخرين، وأقوال النقاد من متعصبين له ومتعصبين ضده، وقد أكثر من إيراد الشواهد والأشباه والنظائر التي تُعَضد قيمة هذا الشرح إيمانًا منه بقامةِ وقيمة المتنبي، فهو أفضل الشروح على ديوان المتنبي