يحكي الكتاب سيرة الأديب طه حسين على لسانه وما كان يعانيه الكاتب الكفيف من شفقة أهله وجهل المجتمع المحيط به، مما أشعره بالنقص مقارنةً بمن هم حوله، ولكن بالرغم من ذلك لم يوقفه ذلك عن الإبداع، بل على العكس كان إنسانًا فاعلًا مؤثراً تاركًا وراءه إرثًا أدبيًا.