تتحدث الرواية تحديدًا عن ثأر ساحرة من قاتل أبيها فتبدأ بتكوين عصبة ساحرات وخلال رحلة التجنيد والانتقام تحصلُ أحداث ملحمية وحماسية بل وخاطفة للأنفاس كما وصفها بعض النقاد. واصل أسامة المسلم تكملتهُ للكتاب الأول فجاء الجزء الثاني الذي حمل عنوان «عصبة الشياطين» وهو ثاني كتاب ضمن سلسة بساتين عربستان.