شنطة طعام للاطفال

في ظل الانشغالات والمسؤوليات، تلتزم العديد من العائلات بتوفير الأغذية الصحية والمتوازنة لأطفالها. ومن بين أهم الأدوات العملية التي تساهم في تحقيق هذا الهدف تكون شنطة طعام للاطفال ، فهي ليست مجرد حقيبة للطعام، بل رفيقة للأطفال في رحلة نموهم وتعلمهم.

تمثل شنطة طعام للاطفال حلًا مثاليًا للأمهات والآباء ممن يسعون لتوفير وجبات صحية ولذيذة لأطفالهم خارج المنزل، سواء في المدرسة أو خلال النشاطات الخارجية. ولكن ما يميز هذه الشنطة أنها ليست مجرد وسيلة لحمل الطعام، بل تعد تجربة إبداعية ممتعة للأطفال.

كما تتميز شنطة طعام للاطفال بتصاميم ملونة وجذابة تستهوي الصغار، فهي غالبًا ما تحمل صور شخصيات كرتونية محبوبة أو ألوانًا زاهية وأنماطًا مرحة، إذ تعد هذه التصاميم المبتكرة والجذابة عوامل محفزة للأطفال للاستمتاع بتناول وجباتهم واستكشاف أنواع الطعام المختلفة.

ومن جانب آخر، تعد شنطة طعام للاطفال وسيلةً فعّالة لتشجيعهم على تنظيم طعامهم وتعلم الاستقلالية؛ فبفعل تصميمها العملي والمرن، يمكن للأطفال حملها وفتحها بسهولة والاستمتاع بوجباتهم بشكل مستقل. وبالتالي، تعزز شنطة طعام للاطفال مهارات الحياة اليومية وتعلمهم مفهوم المسؤولية تجاه صحتهم وتغذيتهم الجيدة.

نعرض لكم أفضل أنواع حقائب الطعام لأطفالكم، كما ستجدون الكثير من الخيارات التي تناسبهم عبر تطبيق محلّي:

  1. شنطة كتب مدرسية لمرحلة رياض الأطفال، بتصميم حافلة ثلاثية الأبعاد، للرعاية النهارية مع شنطة طعام للاطفال عازلة للحرارة.
شنطة طعام للاطفال

حول هذه الحقيبة:

  • شنطة ظهر بنمط حافلة كرتونية ثلاثية الأبعاد مع حافظة طعام.
  • مصممة للأطفال من سن 2 إلى 4 سنوات. 
  • متينة ورائعة متعددة الأغراض بألوان زاهية وجذابة.
  •  حجم شنطة الظهر: 10.03× 4.53 × 12.2 انش، 9.09 طول
  • هدية مثالية للطفل.
  • مناسبة لطفلك الصغير المهووس بالسيارات.
  •  عند التنزه خارجًا، ستحفِّز شنطة الظهر الرائعة رغبته في تعبئة أشيائه الخاصة جيدًا، مثل الوجبات الخفيفة والألعاب المفضلة. 
  •  بداية رائعة لاستقلالية طفلك. 
  • تتميز بكونها كبيرة بما يكفي لتعبئة الحفاضات والمناديل المبللة والوجبات الخفيفة وكوب/زجاجة لنزهة يوم أو الرعاية النهارية.
  • أحزمة الكتف جيدة التهوية ومريحة، وأحزمة الصدر تثبت الشنطة في مكانها.
  • متعددة الجيوب للأطفال الصغار، بجيب التخزين الرئيسي لشنط كتب ما قبل المدرسة. يمكنك وضع ألبوم الرسم والألعاب والأدوات المدرسية وصندوق الغداء فيها.
  • جيوب جانبية للأكواب المضادة للانسكاب أو الألعاب الصغيرة.
  •  يتميز الجزء الداخلي ببطانة لطيفة وناعمة وجيب بسحاب مثالي للأطفال في سن المدرسة أو للاستخدام كحقيبة للعناية النهارية أو للنزهة أو للتسوق أو كهدية.

تعليمات العناية: 

غسيل يدوي فقط.

طريقة الإغلاق: 

سحّاب .

  1. Hello Kitty شنطة ظهر للبنات
شنطة طعام للاطفال
  • تم تصميم شنطة طعام للاطفال من هذا النوع لمناسبة أيام التعليم المدرسية، لمساعدة طفلتك الصغيرة على حمل اللوازم المدرسية بأناقة.
  •  يبلغ قياسها 11 بوصة، وهو حجم مثالي للأطفال الصغار.
  • تتميز بحمالات كتف قابلة للتعديل لضمان الراحة. 
  • تأتي شنطة الظهر مع علبة طعام وزجاجة ماء، مما يساعد في الحفاظ على تغذية طفلتك طوال اليوم. 
  • صُممت شنطة الظهر هذه، المصنوعة من مواد عالية الجودة لتدوم طويلًا؛ مما يجعلها استثمارًا جيدًا للآباء.
  1. طقم علبة غداء وزمزمية بناتي
شنطة طعام للاطفال

استعدي وتجهّزي وانطلقي مع مجموعة حفظ الطعام الجميلة، والتي ستجعل إعداد طعام أطفالك للمدرسة أمرًا سهلًا.

  • تتضمن علبة غداء وزجاجة مياه بسعة 350 مل.
  • يمكن لأطفالك اصطحاب شنطة طعام للاطفال من نوع صندوق الغداء إلى المدرسة والنزهات ورحلات الطريق والمزيد! 
  • هيكل بلاستيكي قوي يضمن الحفاظ على طعامهم ومشروباتهم بشكل جيد.
  •  شنطة طعام للاطفال مصنوعة من مواد بلاستيكية عالية الجودة.
  • سهلة الغسيل وقابلة لإعادة الاستخدام.
  • مجموعة الغداء تجعل حمل الغداء سهلًا مع مقبض حمل مريح وبها جزء داخلي فسيح يناسب جميع مستلزمات الغداء الخاصة بأطفالك بشكل رائع.
  1. حقيبة طعام مدرسية للأولاد
شنطة طعام للاطفال
  • شنطة طعام للاطفال بتصميم موستنج للأولاد.
  •  شنطة الطعام المدرسية هذه، مصنوعة من خامات ممتازة ومتينة بمساحة داخلية تكفي للفطائر والوجبات الخفيفة والمشروبات.
  • خفيفة الوزن ومناسبة للمدرسة وأثناء التنقل والمشي والنزهات.
  •  تساعد طفلك على ترتيب طعامه ووجباته بشكل منظم.
  • رائعة لتخزين الأطعمة. 

المزيد من المواصفات:

مواد الصنع : خامة البوليستر.

طريقة الغلق: شنط طعام بسحاب.

حزام شنطة الأكل قابل للتعديل .

تعليمات العناية: غسيل يدوي. 

لون شنطة طعام للاطفال : أحمر وأسود.

في نهاية المطاف، تعد شنطة طعام للاطفال وسيلة إبداعية وعملية لتحقيق التوازن الغذائي وتطوير العادات الصحية لدى الأطفال. فهي تجمع بين الجانب الممتع والتشويق للاكتشاف والتجربة، مما يجعلها رفيقة لا غنى عنها في رحلة نمو وتنمية أطفالنا.