وُجد الهجيني ليُغنى بهدف الترويح عن النفس، وإطلاق أجنحة الروح في فضاءات رحبة، نديّة، تغسلها من كدرة الحياة وهمومها، وتنقيها من شوائبها، فتسمو بها إلى برهة الطرب المتألقة اثناء السفر.