الاسم الشائع : زهرة سلفيا الحمراء .
الإسم العلمي : Salvia splendens
تسمى أيضا : زهرة النار .
الموطن الأصلي لزهرة سلفياء الحمراء ( زهرة النار )
•موطنها الأصلي بلاد حوض البحر الأبيض المُتوسّط ، وتنتشر في أوروبا وأمريكا الشمالية، كما تزرع في السعودية و كثير من الدول العربية.
وصف سلفياء الحمراء ( زهرة النار ) :
•زهرة سلفيا هي من النباتات العشبية المعمرة، تنمو في المناطق الجبلية، أوراقها بيضوية الشكل ومسننة عند الحواف ومتقابلة في أعلى النبتة، يصل ارتفاعها الأقصى في بعض الأحيان إلى متر أو متر وقرابة النصف .
استعمالات وفوائد زهرة سلفياء الحمراء ( زهرة النار ) :
•تُستخرج منها زيوت طيارة لها رائحة كافورية .
•لها العديد من الخصائص المضادة للأكسدة ، والالتهابات ، والتقرحات .
•تضيف قيمة جمالية للحدائق المنزلية والبلكونات وحدائق الطرق .
•تعد من ضمن المواد التي استخدمت في الطب البديل بكثرة .
•صالحة للزراعة في الأحواض والمراكن الزراعية .
وصف زهرة سلفياء الحمراء ( زهرة النار ) :
•تأتي أزهارها الجميلة بعدة ألوان منها الأحمر،الأصفر و الأزرق الحمامي وتأتي على شكل شماريخ متقابلة وترتفع هرميا، تتميز بملمسها الناعم ورائحتها العطرة .
المناخ المناسب لزهرة سلفياء الحمراء ( زهرة النار ) :
•يمكن زراعتها على مدار العام في المناطق الاكثر برودة حيث انها تتحمل البرودة ،من هنا فإن دورة حياته طويلة ،وتتراوح درجة الحرارة بين 18 و 20 درجة مئوية .
التربة المناسبة لزراعة زهرة سلفياء الحمراء ( زهرة النار ) :
• وتزرع في التربة ذات تصريف جيد بدرجة حموضة ما بين 6.5 – 7 .
•التربة الطينية الخفيفة .
•تربة البيتموس .
موعد إنبات وقطف وتزهير سلفياء الحمراء ( زهرة النار ) :
•فترة زراعتها من 6-8 اسابيع ،وتُحصد من منتصف شهر يوليو إلى شهر ديسمبر، فترة الإزهار تكون في الخريف ونهاية الربيع ويزدهر في فصل الشتاء.
طريقة تكاثر زهرة سلفياء الحمراء ( زهرة النار ) :
• تتكاثر زهور سلفيا الحمراء عن طريق البذور .
طريقة زراعة سلفيا الحمراء ( زهرة النار ) :
•يتم زراعة بذور سلفيا في التربة ويتم تغطيتها بالتراب جيدا بعمق حوالي 20 مليمترا ، وتبدأ زراعتها في شهر فبراير ،ومن الممكن زراعة سلفيا بالعُقل بشرط أخذ عقلة لينة، وتبدأ زراعتها في فصل الصيف أو الربيع، يحتاج النبات إلى مواقع مظلّلة في حال وُضع الوعاء الذي ينمو فيه خارج المنزل، أما في الزراعات المحمية فيحقق النبات أفضل نمو بسبب شدة الضوء غير المباشر وتوفّر الرطوبة التي تكون بحدود 60 % .